سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط
إدارة المخاطر وفق منهجية M_o_R"
"الثقافة لا تُكتب في الأدلة… بل تُرى في السلوك."
قد تمتلك المؤسسة أفضل السياسات والنماذج لإدارة المخاطر، ولكنها تظل غير فعّالة ما لم تُدعَم بثقافة مؤسسية حقيقية تتبنّى الشفافية، المبادرة، والتعلّم المستمر.
في هذه الجلسة المحورية، نُلقي الضوء على "العامل الخفي" الذي يحدد نجاح أو فشل أي نظام للمخاطر: الثقافة التنظيمية.
من خلال تمارين تقييم، وخطط تحسين واقعية، نُمكّن المشاركين من تحويل ثقافة المخاطر من مجرد مفهوم إلى ممارسة ملموسة.
🎯 أهداف الجلسة:
بنهاية هذه الجلسة سيكون المشارك قادرًا على:
شرح مفهوم الثقافة المؤسسية المرتبطة بإدارة المخاطر.
تمييز خصائص الثقافة الإيجابية الداعمة للشفافية والمساءلة.
تقييم مستوى نضج ثقافة المخاطر في بيئة عمله من خلال أدوات تشخيصية.
اقتراح استراتيجيات عملية لتحسين ثقافة إدارة المخاطر على مستوى الأفراد والإدارات.
تصميم خطة مبسطة قابلة للتطبيق لتعزيز ثقافة المخاطر في المؤسسة.
👥 الفئة المستهدفة:
القيادات الإدارية العليا ومتخذو القرار.
فرق الجودة والتطوير المؤسسي والتخطيط الاستراتيجي.
مديرو المشاريع، والمخاطر، والحوكمة المؤسسية.
الموظفون التنفيذيون الراغبون في تبني ثقافة إيجابية داخل فرقهم.
كل من يسعى إلى غرس قيم استباقية ومتكاملة في بيئة العمل.
0 مراجعات
أنا يوسف جول، مستشار إداري ومدقق جودة وتميز، أتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 25 عامًا في إدارة المخاطر، التخطيط الاستراتيجي، التطوير المؤسسي، وتحقيق التميز المؤسسي. على مدار مسيرتي، عملت مع مؤسسات حكومية وشركات كبرى في مختلف الدول، حيث ساهمت في تأهيلها للحصول على شهادات دولية مثل IMS، QM، EHS، BSC، مما أدى إلى تحسين الأداء المؤسسي، تقليل المخاطر، وترشيد الموارد. أحمل ماجستير مهني في إدارة الأعمال (MBA)، وأنا عضو معتمد في البورد الدولي للحوكمة، ومستشار تميز مؤسسي معتمد من EIHRM. كما أنني مدقق معتمد لنظم الإدارة المتكاملة (IMS) وفق معايير ISO 9001، ISO 14001، ISO 45001، ISO 31000، ، بالإضافة إلى حصولي على شهادة NEBOSH العامة العالمية في السلامة والصحة المهنية، والتي تعزز خبرتي في إدارة المخاطر التشغيلية والمخاطر المتعلقة بالصحة والسلامة المهنية. أقدم حاليًا استشارات ودورات تدريبية متخصصة في إدارة المخاطر ، التخطيط الاستراتيجي، التميز المؤسسي، إدارة الأداء، إدارة الأزمات، واستمرارية الأعمال، مع التركيز على التطبيقات العملية التي تمكن المشاركين من تحليل المخاطر، تطوير استراتيجيات التخفيف، ووضع خطط فعالة للاستجابة للمخاطر. أسلوبي التدريبي يعتمد على التفاعل، التحليل النقدي، ودراسات الحالة الواقعية لضمان تحقيق أقصى استفادة للمشاركين وتمكينهم من تطبيق إدارة المخاطر بفعالية في مؤسساتهم.